" مناخ تربوي محفز و شروط تعليمية تعلمية تراعي أساسا مصلحة المتعلمات و المتعلمين، و حرصا على تمكينهم من حقهم الكامل في التربية و التكوين، و ضمانا لاستفادتهم من الحصص الصفية المبرمجة في ظروف تربوية مناسبة، يشرفني أن أطلب منكم التقيد بالنماذج المعتمدة من طرف النيابة دون سواها. " عظيـــــــــــم
المسؤولون بهذه النيابة باستثناء السيد النائب الأستاذ سعيد يفكرون في كل شيء إلا مصلحة التلميذ فهذا ما لا يخطر على بالهم .
الأوضاع التي من أجلها سمح لنا للعمل بالتوقيت المكيف مازالت قائمة ، خصوصا في المناطق الهامشيه : العوامة - مغوغة - حومة الشوك - بئز الشفا - مسنانة - سيدي ادريس .
أوضاع مزرية :
1- مدارس تقرر إحداثها ، لاأثر لها ، في الوجود مثال : مدرسة ظهر القنفود كان من المفروض أن تفتح أبوابها في وجه التلاميذ سنة 2002 م ونحن الآن في 2010 م .
2 - مئات التلاميذ يقطعون مسافة يتطلب قطعها أزيد من نصف ساعة .
3 - صعوبة هذه الأحياء الهامشية : السيول المائية الجارفة ، ولعل فيضانات 2008 و2009 وما سببته من خسائر بشرية مازالت حاضرة في أذهان ساكنة هذه المناطق - الأحداث ( الشماكرية ) الذين يعترضون سبيل التلاميذ مع بداية نزول الظلام نظرا لغياب الأمن والإنارة - الكلاب الضالة التي تعج بها المنطقة ......
3 - معدل التلاميذ بكل قسم من أقسام مدارس هذه المناطق يفوق 50 نفرا .
4 - قلة وسائل النقل : كيف لمدينة تأتي في المرتبة الثانية من حيث الساكنة على المستوى الوطني أن تتوفر على شركة واحدة للحافلات ( وأجنبية ) .
من يفكر حقا في خلق مناخ تربوي محفز و شروط تعليمية تعلمية تراعي أساسا مصلحة المتعلمات و المتعلمين، فعليه :
1 - أن يفتح تحقيقا في مصير المؤسسات التي برمج بناؤها ولا وجود لها .
2 - أن يفتح تحقيقا في الفساد الذي تعرفه نيابة طنجة ( بالطواطؤ مع النقابات) يؤثر سلبا على التحصيل بصفة عامة فلحد كتابة هذه العبارات المؤلمة للغيورين ( 11 / 10 2010 الساعة الحادية عشر والنصف ) مازال بعض أقسام جيل مدرسة النجاح بدون أساتذة . والأساتذة يتسكعون في ارض الله .
3 - تنظيف النيابة من الزبونية والمحسوبية وجعل القانون فوق الجميع .
4 - توفير البنايات والأطر للاستجابة إلى الطلب .
المسؤولون بهذه النيابة باستثناء السيد النائب الأستاذ سعيد يفكرون في كل شيء إلا مصلحة التلميذ فهذا ما لا يخطر على بالهم .
الأوضاع التي من أجلها سمح لنا للعمل بالتوقيت المكيف مازالت قائمة ، خصوصا في المناطق الهامشيه : العوامة - مغوغة - حومة الشوك - بئز الشفا - مسنانة - سيدي ادريس .
أوضاع مزرية :
1- مدارس تقرر إحداثها ، لاأثر لها ، في الوجود مثال : مدرسة ظهر القنفود كان من المفروض أن تفتح أبوابها في وجه التلاميذ سنة 2002 م ونحن الآن في 2010 م .
2 - مئات التلاميذ يقطعون مسافة يتطلب قطعها أزيد من نصف ساعة .
3 - صعوبة هذه الأحياء الهامشية : السيول المائية الجارفة ، ولعل فيضانات 2008 و2009 وما سببته من خسائر بشرية مازالت حاضرة في أذهان ساكنة هذه المناطق - الأحداث ( الشماكرية ) الذين يعترضون سبيل التلاميذ مع بداية نزول الظلام نظرا لغياب الأمن والإنارة - الكلاب الضالة التي تعج بها المنطقة ......
3 - معدل التلاميذ بكل قسم من أقسام مدارس هذه المناطق يفوق 50 نفرا .
4 - قلة وسائل النقل : كيف لمدينة تأتي في المرتبة الثانية من حيث الساكنة على المستوى الوطني أن تتوفر على شركة واحدة للحافلات ( وأجنبية ) .
من يفكر حقا في خلق مناخ تربوي محفز و شروط تعليمية تعلمية تراعي أساسا مصلحة المتعلمات و المتعلمين، فعليه :
1 - أن يفتح تحقيقا في مصير المؤسسات التي برمج بناؤها ولا وجود لها .
2 - أن يفتح تحقيقا في الفساد الذي تعرفه نيابة طنجة ( بالطواطؤ مع النقابات) يؤثر سلبا على التحصيل بصفة عامة فلحد كتابة هذه العبارات المؤلمة للغيورين ( 11 / 10 2010 الساعة الحادية عشر والنصف ) مازال بعض أقسام جيل مدرسة النجاح بدون أساتذة . والأساتذة يتسكعون في ارض الله .
3 - تنظيف النيابة من الزبونية والمحسوبية وجعل القانون فوق الجميع .
4 - توفير البنايات والأطر للاستجابة إلى الطلب .